الرقص مصدر للرفاهية والسعادة

 

الرقص مصدر للرفاهية والسعادة لا ينبغي إغفاله

 

اعتبر رقص منذ بداية الأزمة الصحية وحتى أكثر منذ إغلاق الصالات الرياضية والحانات والنوادي الليلية. تقول الغالبية العظمى من الفرنسيين أن الرقص طريقة مثالية للتخلص من التوتر والضغط . كما أنه يجلب السعادة والرفاهية العقلية.

يقول (90٪)من الناس حول العالم  أن الرقص يحسن مزاجهم وله تأثير إيجابي على مستوى التوتر لديهم . وفقًا لمسح أجرته OnePoll لصالح Zumba. ما يقرب من نصفهم يقولون إنهم يشعرون بتحسن - أقل توترًا وأقل قلقًا - بعد الانخراط في هذا النشاط . وهو أمر ممتع وجسدي.

ومن المفارقات أنه في حين أن الصالات الرياضية والنوادي الليلية مغلقة حاليًا والفرنسيون يتعرضون لضغوط أكثر من أي وقت مضى . فإن ما يقرب من ثلثي المستطلعين (64٪) يعتبرون أن الرقص يوفر إمكانية الهجر '' الهروب من ضغوط ومشاكل الحياة اليومية . و 61٪ يقولون أنهم يشعرون بالسعادة أكثر عندما يرقصون.

v   الرقص أيها المحرر

الرقص ليس فقط منفذًا للعقل . ولكنه أيضًا يحرر الجسد. إنه على أي حال أحد الأصول الحقيقية للإغواء لأن أكثر من نصف الفرنسيين (55 ٪) يؤكدون. أن ينجذبهم الشركاء الذين يعرفون كيفية تحريك أجسادهم.

 لذلك ليس من المستغرب معرفة أن ما يقرب من ثلثي المستجوبين (65٪) يرغبون في الرقص أكثر . بما في ذلك 70٪ بين 18-44 عامًا. شيء يكاد يكون مستحيلاً. في خضم وباء عالمي. نتيجة لذلك . يقول غالبية الفرنسيين إنهم يرقصون أقل من خمس مرات في الشهر . وما يقرب من ثلاثة من كل عشرة (26٪) لا يرقصون أبدًا ؛ الرجال أقل انخراطًا في هذا النشاط من نظرائهم من الإناث.

لعلاج هذه الظاهرة . تنظم Zumba حدثًا عالميًا . من 23 إلى 24 يناير . تقدم ما لا يقل عن 24 ساعة من الرقص المستمر  .

تم إجراء هذا الاستطلاع بين 11 و 17 يناير 2021 على عينة من 2000 شخص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عامًا وأكثر.